شذرات المعارف
سخنرانی #شب_هفتم دهه اول محرم الحرام فضائل #امیرالمؤمنین صلوات الله علیه #یهود آیت الله #شیخ_عبا
السلام) وَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَار #بحارالأنوار ج۲۰ص۱۵۰؛ لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ في مَواطِنَ كَثيرَةٍ وَ يَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَ ضاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرينَ #التوبة۲۵؛ ثُمَّ کَانَتْ غَزَاهًُْ حُنَیْنٍ حِینَ اسْتَظْهَرَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) فِیهَا بِکَثْرَهًِْ الْجَمْعِ فَخَرَجَ (علیه السلام) مُتَوَجِّهاً إِلَی الْقَوْمِ فِی عَشَرَهًِْ آلَافٍ مِنَ الْمُسْلِمِینَ فَظَنَ أَکْثَرُهُمْ أَنَّهُمْ لَنْ یُغْلَبُوا لِمَا شَاهَدُوهُ مِنْ جَمْعِهِمْ وَ کَثْرَهًِْ عِدَّتِهِمْ وَ سِلَاحِهِمْ وَ أَعْجَبَ أَبَابَکْرٍ الْکَثْرَهًُْ یَوْمَئِذٍ فَقَالَ لَنْ نُغْلَبَ الْیَوْمَ مِنْ قِلَّهًٍْ فَکَانَ الْأَمْرُ فِی ذَلِکَ بِخِلَافِ مَا ظَنُّوهُ وَ عَانَهُمْ أَبُوبَکْرٍ بِعُجْبِهِ بِهِمْ. فَلَمَّا الْتَقَوْا مَعَ الْمُشْرِکِینَ لَمْ یَلْبَثُوا حَتَّی انْهَزَمُوا بِأَجْمَعِهِمْ فَلَمْ یَبْقَ مِنْهُمْ مَعَ النَّبِیِّ (صلی الله علیه و آله) إِلَّا عَشَرَهًُْ أَنْفُسٍ تِسْعَهًٌْ مِنْ بَنِیهَاشِمٍ خَاصَّهًًْ وَ عَاشِرُهُمْ أَیْمَنُابْنُأُمِّأَیْمَنَ فَقُتِلَ أَیْمَنُ رَحِمَهُ اللَّهُ وَ ثَبَتَ التِّسْعَهًُْ الْهَاشِمِیُّونَ حَتَّی ثَابَ إِلَی رَسُولِ اللَّهِ (صلی الله علیه و آله) مَنْ کَانَ انْهَزَمَ فَرَجَعُوا أَوَّلًا فَأَوَّلًا حَتَّی تَلَاحَقُوا وَ کَانَتِ الْکَرَّهًُْ لَهُمْ عَلَی الْمُشْرِکِینَ. وَ فِی ذَلِکَ أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَی وَ فِی إِعْجَابِ أَبِیبَکْرٍ بِالْکَثْرَهًِْ وَ یَوْمَ حُنَیْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْکُمْ کَثْرَتُکُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْکُمْ شَیْئاً وَ ضاقَتْ عَلَیْکُمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّیْتُمْ مُدْبِرِینَ ثُمَّ أَنْزَلَ اللهُ سَکِینَتَهُ عَلی رَسُولِهِ وَ عَلَی الْمُؤْمِنِینَ. #بحارالأنوار ج۲۱ص۱۵۵
21:40 تفاوت #فظ و #سنگدل بودن با #شجاعت؛ سنگدل بودن #آقامحمدخان_قاجار و جریان روبرو شدنش با #لطفعلی_خان_زند؛ شجاعت #مالک_اشتر در بیان امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه؛ #رأفت و #رئوف بودن افراد #پهلوان
24:17 جمع رأفت و شجاعت در امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه بهعنوان یگانه مدافع رسول الله صلیالله علیه وآله وسلم؛ اوصاف امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه در #خطبه_شامیه حضرت #امام_سجاد علیهالسلام: أَنَا ابْنُ مَنْ ضَرَبَ بَیْنَ یَدَیْ رَسُولِ اللَّهِ بِسَیْفَیْنِ وَ طَعَنَ بِرُمْحَیْنِ #بحارالأنوار ج۴۵ص۱۴۸؛ پشت نکردن حتی یکمرتبه به دشمن توسط امیرالمؤمنین و #امام_حسن و #سیدالشهداء صلوات الله علیهم اجمعین؛ جریان به پاداش #هند_جگرخوار به #وحشی در قبال کشتن رسول الله صلیالله علیه وآله وسلم یا امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه یا #حضرت_حمزه علیهالسلام و جواب وحشی: وكانت هندٌ بنت عتبة جَعَلتْ لوحشيٍ جُعْلاً على أن يَقْتُل رسولَ الله صلّى الله عليه وآله أو أميرَالمؤمنين علي بن أبي طالب أو حمزةَ بن عبد المطّلب علیهماالسلام فقال لها: أما محمّد فلا حيلة لي فيه، لاّنّ أصحابه (يُطيفون به)، وأما عليّ فإنّه إذا قاتل كان أحذَر من الذِئب، وأمّا حمزة فإني أطْمَع فيه، لأنه إذا غَضِب لم يُبْصِر بين يديه. #الإرشاد تألیف #شیخ_مفید ج۱ص۸۳؛ مبارزه امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه با عمر بن عبدود؛ مبارزه امیرالمؤمنین صلواتاللهعلیه با مرحب خیبری؛ فرار #ابوبکر و #عمربن_خطاب در جنگ خیبر: و منهم العلامة القاضي عبد الرحمن عضد الدين الإيجي المتوفى سنة ۷۵۶ في «المواقف» (ج ۱ ص ۶۱۵) تسلم قوله صلّى اللّه عليه و آله و سلم بعد ما بعث أبا بكر و عمر إلى خيبر فرجعا منهزمين: لأعطين الرّاية اليوم رجلا يحبّ اللّه و رسوله و يحبّه اللّه و رسوله كرّار غير فرّار. و أعطاها عليّا قال: فأنّه روى أنّه عليه السّلام بعث أبا بكر أوّلا فرجع منهزما و بعث عمر ثانيا فرجع كذلك فغضب النّبي عليه السّلام لذلك فلمّا أصبح خرج إلى النّاس و معه راية فقال: لأعطين إلى آخره فتعرض له المهاجرون و الأنصار فقال عليه السّلام: أين على؟
فقيل: إنّه أرمد العين فتفل في عينه ثمّ دفع إليه الرّاية.
#احقاق_الحق_و_ازهاق_الباطل تألیف #قاضی_نورالله_شوشتری رحمهالله ج۵ص۴۶۴؛ حَدَّثَنَا مَيْمُونُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ الْحَسَنِ الْهَاشِمِيُّ، بِبَغْدَادَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ الْعُطَارِدِيُّ، ثنا يُونُسُ بْنُ بُكَيْرٍ، ثنا الْمُسَيِّبُ بْنُ مُسْلِمٍ الْأَزْدِيُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رُبَّمَا أَخَذَتْهُ الشَّقِيقَةُ، فَيَلْبَثُ الْيَوْمَ وَالْيَوْمَيْنِ لَا يَخْرُجُ، فَلَمَّا نَزَلَ بِخَيْبَرَ أَخَذَتْهُ الشَّقِيقَةُ، فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَى النَّاسِ، وَأَنَّ أَبَا بَكْرٍ