eitaa logo
شذرات المعارف
1.2هزار دنبال‌کننده
6 عکس
40 ویدیو
23 فایل
به توفیق الهی جلسات حضرت آیت الله شیخ عباس اخوان به مرور بارگزاری و حتی‌المقدور موضوعات و منابع جلسات ذکر شده تا محققین محترم بهره‌مند گردند لازم به ذکر است که این کانال هیچ ارتباطی با شخص حضرت آیت الله اخوان حفظه الله تعالی ندارد یا علی مدد
مشاهده در ایتا
دانلود
شذرات المعارف
بسم الله الرحمن الرحیم اللهم صل علی محمد و آل محمد و عجل فرجهم ایام #فاطمیه محمد بن القاسم بن عبيد م
روى البرسي في مشارق الانوار من كتاب الواحدة باسناد عن الثمالي عن أبي جعفر علیه‌السلام أنه قال : إن الله سبحانه تفرد في وحدانيته ثم تكلم بكلمة فصارت نورا ، ثم خلق من ذلك النور محمدا وعليا وعترته : ، ثم تكلم بكلمة فصارت روحا وأسكنها في ذلك النور وأسكنه في أبداننا ، فنحن روح الله و كلمته احتجب بنا عن خلقه فما زلنا في ظل عرشه خضراء مسبحين نسبحه ونقدسه حيث لا شمس ولا قمر ولا عين تطرف ج۲۵ص۲۳ روز ازل کآدم و عالم نبود جلوه ای از روی علی کم نبود آدم اگر چهره نسودی به خاک بر در پیرم علی، آدم نبود عرضهٔ : إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَ ٱلْأَرْضِ وَ ٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَ أَشْفَقْنَ مِنْهَا وَ حَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً :۷۲؛ معنای و به ذم و مدح انسان؛ ذم: قَالَ الْوَلَایَهًُْ أَبَیْنَ أَنْ یَحْمِلْنَهَا کُفْراً بِهَا وَ حَمَلَهَا الْإِنْسانُ وَ الْإِنْسَانُ الَّذِی حَمَلَهَا أَبُوفُلَانٍ. ج۲۳ص۲۸۱ و به مدح: مرحوم : ظلوم به نفس خودش و جهول به عبادت خودش عارفانِ رُخ تو جمله ظَلومند و جَهول این ظلومیّ‌ و جهولی‌، سَر و سودای‌ من است سلطهٔ و پایین کشیدن سلطنت نفس اماره از تخت سلطنت و بیداد از این جهت؛ از یاد بردن هر کار خیر که در روایت است که مومن اگر هر کار خیری هم انجام بدهد این‌ها را در نظر نمی‌گیرد ولی اگر یک بدی کرده باشد در نظرش است که مبادا شاید خدای متعال آن را مواخذه کند؛ بشارت به سرافکندگان: وَ بَشِّرِ ٱلْمُخْبِتِينَ (۳۴) ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ ٱلصَّٰبِرِينَ عَلَیٰ مَآ أَصَابَهُمْ وَ ٱلْمُقِيمِی ٱلصَّلَوٰةِ وَ مِمَّا رَزَقْنَٰهُمْ يُنفِقُونَ :۳۵؛ إِنَّمَا ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَٰتُهُۥ زَادَتْهُمْ إِيمَٰنًا وَ عَلَیٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ :۲؛ عرضه علیهم‌السلام بر : إِنَّا عَرَضْنَا ٱلْأَمَانَةَ عَلَی ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَ ٱلْأَرْضِ وَ ٱلْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَ أَشْفَقْنَ مِنْهَا وَ حَمَلَهَا ٱلْإِنسَٰنُۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولاً :۷۲؛ وباسناده مرفوعا إلى جابر بن يزيد الجعفي قال : قال أبوجعفر محمد بن علي الباقر علیهماالسلام: يا جابر كان الله ولا شئ غيره ولا معلوم ولا مجهول ، فأول ما ابتدأ من خلق خلقه أن خلق محمدا صلی‌الله علیه وآله وسلم وخلقنا أهل البيت معه من نوره وعظمته ، فأوقفنا أظلة خضراء بين يديه ، حيث لا سماء ولا أرض ولا مكان ولا ليل ولا نهار ولا شمس ولا قمر يفصل نورنا من نور ربنا كشعاع الشمس من الشمس ، نسبح الله تعالى ونقدسه ونحمده ونعبده حق عبادته. ثم بدا لله تعالى عزوجل أن يخلق المكان فخلقه ز وكتب على المكان : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، علي اميرالمؤمنين ووصيه ، به أيدته ونصرته ، ثم خلق الله العرش فكتب على سرادقات العرش مثل ذلك ، ثم خلق الله السماوات فكتب على أطرافها مثل ذلك ، ثم خلق الجنة والنار فكتب عليها مثل ذلك ، ثم خلق الملائكة وأسكنهم السمآء ثم تراءى لهم الله تعالى وأخذ عليهم الميثاق له بالربوبية ولمحمد (صلی‌الله علیه وآله وسلم) بالنبوة ولعلي علیه‌السلام بالولاية ، فاضطربت فرائص الملائكة ، فسخط الله على الملائكة واحتجب عنهم فلاذوا بالعرش سبع سنين يستجيرون الله من سخطه ويقرون بما أخذ عليهم ، ويسألونه الرضا فرضي عنهم بعدما أقروا بذلك وأسكنهم بذلك الا قرار السمآء واختصهم لنفسه واختارهم لعبادته ، ثم أمر الله تعالى أنوارنا أن تسبح فسبحت ، فسبحوا بتسبيحنا ولولا تسبيح أنوارنا ما دروا كيف يسبحون الله ولا كيف يقدسونه. ج۲۵صص۱۷-۱۸؛ دستگیر حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها از ملائکه: ثم إن الله خلق الظملة بالقدرة فأرسلها في سحائب البصر ، فقالت الملائكة : سبوح قدوس ربنا ، مذ عرفنا هذه الاشباح ما رأينا سوءا فبحرمتهم إلا كشفت ما نزل بنا فهنالك خلق الله تعالى قناديل الرحمة وعلقها على سرادق العرش فقالت : إلهنا لمن هذه الفضيلة وهذه الانوار؟ فقال أني قد جعلت ثواب تسبيحكم و تقديسكم لهذه المرأة وشيعتها إلى يوم القيامة ج۲۵ص۱۷؛ جریان محاجه و و با اکرم صلی‌الله علیه وآله وسلم و نجات ایشان از آتش با عنایت تکوینی فاطمه زهرا سلام‌الله‌علیها؛ قُلْنَا يَٰنَارُ كُونِی بَرْدًا وَ سَلَٰمًا عَلَیٰٓ إِبْرَٰهِيمَ علیهم‌السلام:۶۹؛ قَالُوا۟ ٱبْنُوا۟ لَهُۥ بُنْيَٰنًا فَأَلْقُوهُ فِی ٱلْجَحِيمِ (۹۷) فَأَرَادُوا۟ بِهِۦ كَيْدًا فَجَعَلْنَٰهُمُ ٱلْأَسْفَلِينَ :۹۸؛ إِنَّ أَوْلَی ٱلنَّاسِ بِإِبْرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ
شذرات المعارف
بسم الله الرحمن الرحیم اللهم صل علی محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولادت حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها «..
وآله وسلم فَاحْتَضَنَهُ فَسَكَنَ مِنَ الْحَنِينِ ثُمَّ رَجَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلی‌الله علیه وآله وسلم وَ يُسَمَّى الحَنَّانَةَ. إِلَى أَنْ هَدَمَ بَنُو أُمَيَّةَ الْمَسْجِدَ وَ جَدَّدُوا بِنَاءَهُ فَقَطَعُوا الْجِذْعَ‌ تألیف ج۱صص۱۶۵-۱۶۶؛ همراهی کوه‌ها در با علیه‌السلام: وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَا دَاوُۥدَ مِنَّا فَضْلاًۖ يَٰجِبَالُ أَوِّبِی مَعَهُۥ وَ ٱلطَّيْرَۖ وَ أَلَنَّا لَهُ ٱلْحَدِيدَ :۱۰؛ داشتن همهٔ اشیاء و عدم فهم ما: تُسَبِّحُ لَهُ ٱلسَّمَٰوَٰتُ ٱلسَّبْعُ وَ ٱلْأَرْضُ وَ مَن فِيهِنَّۚ وَ إِن مِّن شَیْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِۦ وَ لَٰكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْۗ إِنَّهُۥ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا :۴۴؛ جریانی از مرحوم حاج آقا رحیم و استاد ایشان مرحوم در یک و آخوند کاشی بانگ برآمد ز خرابات من چرخ دوتا شد ز مناجات من یا رب یا رب که چه سان می‌کند دلبر بی‌کفو مکافات من قصر دهد از پی تقصیر من زله دهد از پی زلات من جوش نهد در دل دریا و کوه از تبش روز ملاقات من جریان محاجه و و با اکرم صلی‌الله علیه وآله وسلم و نجات ایشان از آتش با عنایت تکوینی سلام‌الله‌علیها؛ إِنَّ أَوْلَی ٱلنَّاسِ بِإِبْرَٰهِيمَ لَلَّذِينَ ٱتَّبَعُوهُ وَ هَٰذَا ٱلنَّبِیُّ :۶۸؛ قُلْنَا يَٰنَارُ كُونِی بَرْدًا وَ سَلَٰمًا عَلَیٰٓ إِبْرَٰهِيمَ علیهم‌السلام:۶۹؛ قَالُوا۟ ٱبْنُوا۟ لَهُۥ بُنْيَٰنًا فَأَلْقُوهُ فِی ٱلْجَحِيمِ (۹۷) فَأَرَادُوا۟ بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَٰهُمُ ٱلْأَسْفَلِينَ :۹۸؛ من تعلق بذیل من ذیولها نجاه الله من النار؛ تمسک به زهرا سلام‌الله‌علیها همهٔ ما تحت فاطمه زهرا سلام‌الله‌علیها است؛ نقل فضیلتی از حضرت زهرا سلام‌الله‌علیها از کتاب دارالسلام مرحوم که مرحوم شهید از آن تعبیر به کتاب مستطاب دارالسلام کرده است؛ کتاب مرحوم نوری پیرامون است که به ماهیت خواب و به خواب‌های منقول از کریم و و خواب‌هایی که ربانیون از دیده‌اند، پرداخته است؛ عنایت فاطمه زهرا سلام‌الله‌علیها: و حدثني الصالح الصفي الحاج المذكور سلمه اللّه قال:كان لي صديق فاضل تقي عالم،و هو المولى جعفر بن العالم الصالح المولى محمّد حسين من أهل طبرستان من قرية يقال لها تيلك،و كان(ره)في بلده،فلما جاء الطاعون العظيم الذي عمّ‌ البلاد و طمّ‌ العباد،اتفق ان خلقا كثيرا ماتوا قبله و جعلوه وصيا على أموالهم،فجبى كلها ١و مات بعدهم بالطاعون قبل ان يصرف الأموال في محلها،فضاعت كلها،و لما وفقني اللّه تعالى لزيارة العتبات و مجاورة قبر مولانا أبي عبد اللّه(علیه‌السلام)رأيت ليلة في المنام كأن رجلا في عنقه سلسلة تشتعل نارا، و طرفيها بيد رجلين و له لسان طويل قد تدلى على صدره،فلما أراني من بعيد قصدني،فلما دنا مني ظهر انه المولى المزبور،فتعجبت فلما همّ‌ ان يكلمني و يستغيث بي جر السلسلة إلى الخلف فرجع القهقري و لم يتمكن من الكلام، ثم دنا ثانيا ففعلا به مثل الأول و كذلك في المرة الثالثة،ففزعت من مشاهدة صورته و حالته فزعا شديدا،و صحت صيحة عظيمة انتبهت منها،و انتبه من كان نائما في جانبي من بعض العلماء. فقصصت عليه رؤياي و كان وقت النداء،و اعلام فتح أبواب الصحن و الحرم الشريفين،فقلت:ينبغي ان نقوم و ندخل الحضرة و نزور و نستغفر له، لعل اللّه يرحمه ان كانت الرؤيا صادقة،فقمنا و فعلنا ذلك و مضى زمان طويل يقرب من عشرين سنة و لم يتبين لي من حاله شيئا،و كان في زعمي ان تلك الحالة للتقصير الذي وقع منه في أيام الطاعون في أموال الناس،و لما منّ‌ اللّه تعالى عليّ‌ بزيارة بيته و قضيت المناسك و قربنا في الرجوع إلى المدينة المشرفة مرضت مرضا شديدا منعني عن الحركة و المشي،فلما نزلنا قلت لأصحابي: غسلوني و بدلوا ثيابي و احملوني إلى الروضة المطهرة لعل الموت يحول بيني و بين الوصول إليها،ففعلوا و لما دخلت الحضرة أغمي علي فتركوني في جانب و مضوا لشأنهم،فلما أفاق بي حملوني و أتوا بي إلى قرب الشباك فزرت،ثم ذهبوا بي إلى الخلف عند بيت الصديقة الطاهرة سلام اللّه عليها أحد المواضع التي تزار فيها،فجلست وزرت بما بدا لي،ثم طلبت عنها الشفاء و قلت لها: بلغنا من الآثار كثرة محبتك لولدك الحسين(علیه‌السلام)،و اني مجاور قبره الشريف، فبحقه عليك إلاّ ما شافيتني،ثم خاطبت الرسول (صلی‌الله علیه وآله وسلم) و ذكرت ما كان لي من الحوائج منها الشفاعة لجملة من رفقائي الذين حلوا أطباق الثرى و تمزقهم البلوى،و عبددت أساميهم إلى ان بلغت إلى المولى جعفر المتقدم ذكره، فذكرت الرؤيا فتغيرت حالي فألححت في طلب المغفرة له و سؤال الشفاعة منه (صلی‌الله علیه وآله وسلم)،و قلت: اني رأيته قبل ذلك بعشرين سنة